الأحد، 24 أبريل 2011

الويب 2.0 هو الجيل الجديد من الانرنت
ويعرف انه ....

الويب 2.0 هو الجيل الجديد من الانرنت

السبت، 9 أبريل 2011

الويب web2.0        2.0

 


التعريف:

الويب 2.0 هو فلسفة أو أسلوب جديد لتقديم خدمات الجيل الثاني من الإنترنت، تعتمد على دعم الاتصال بين مستخدمي الإنترنت، وتعظيم دور المستخدم في إثراء المحتوى الرقمي على الإنترنت، والتعاون بين مختلف مستخدمي الإنترنت في بناء مجتمعات إلكترونية، وتنعكس تلك الفلسفة في عدد من التطبيقات التي تحقق سمات وخصائص الويب 2.0 أبرزها المدونات Blogs، التأليف الحر Wiki، وصف المحتوى Content Tagging، الشبكات الاجتماعية Online Social Networks، الملخص الوافي للموقع RSS.

الويب 2,0 هو مصطلح يطلق على المواقع ، الخدمات ، و التطبيقات التي تتوفر بها مجموعة من الخصائص تؤهلها لأن يطلق عليها هذا اللقب كما يمكن أن نطلق عليه ويب القراءة والكتابة . هذا المصطلح كان نتيجة عاصفة ذهنية في إجتماع إقيم بين O’Reilly  و  MediaLive International  ، من خلال هذا الإجتماع حاول الخبراء في الطرفين الوصول الى معايير محدده يمكن من خلالها تقسيم المواقع إلى مواقع الويب 1.0 التقليدية و مواقع الويب 2.0 الجيل الجديد من المواقع . و في بداية هذا الإجتماع قاموا بضرب أمثلة على مواقع من الويب 1.0 و ما يقابلها بالفكرة من المواقع التي يصنفونها ( لا إراديا إن صح التعبير ) كمواقع من الويب 2.0 . كمرحلة أولى خرج المتحاورون بقائمة من الأمثلة هذا جزء منها :


الانترنت والويب:

شبكة الانترنت ليست هى شبكة الويب، إذ أن شبكة الويب هى واحدة من خدمات الانترنت وهي نظام من مستندات النص الفائق المرتبطة ببعضها تعمل فوق الإنترنت ويستطيع المستخدم تصفّح هذه المستندات باستخدام متصفّح ويب.(منتديات مستحدثات تكنولوجيا التعليم)

الفرق بين الويب1 والويب2:

ظهر الجيل الأول من الإنترنت (ويب1.0) مع ظهور المتصفح aol عام 1990م وظهور موقع نتسكيب netscape. يشير ويب1.0 إلى صفحات ثابتة غير تفاعلية نادرا ما يتم تحديثها، فهى مواقع للقراءة فقط، وكان المهتمين بها أصحاب الشركات التجارية لنشر معلومات عن منتجاتهم. وظهر فى ذلك الوقت عدة خدمات مثل خدمة البريد الإلكترونى، القوائم البريدية، مجموعات الأخبار، المحادثة ومنتديات الحوار.

http://www.researsh.att.com/bala/papers/web1v2.pdf

ظهر الجيل الثانى من الإنترنت فى عام 2005م فى مؤتمر o`reilly الذى نظمته شركة أورايلى (2.0conference) حيث تحول مفهوم الانترنت من مصدر للمعلومات إلى مصنع للمعلومات التفاعلية، من خلال المجتمعات الافتراضية والخدمات المستضافة التى وفرت قدر عالى من التفاعلية مع المستخدم حيث أصبح المستخدم هو من يصنع المواقع ويضيف ويعدل ويعلق بسهولة من خلال أنظمة إدارة المحتوى، كما تتيح مشاركة الملفات مع الأخرين، لذلك الويب للقراءة والكتارة بدلا من القراءة فقط.

http://ar.wikipedia.org/wiki%d9%88%a8_2.0

http://ar.wikipedia.org/wiki/وب_2.0

مقارنة حول إمكانات الويب 1.0 والويب 2,0:


الخصائص

الويب 1.0

الويب 2.0

نمط الاستخدام

قراءة

مساهمات وكتابة

وحدة المحتوى

الصفحة

التسجيل

الحالة

ثابت

متغير

الإطلاع على المحتوى

عبر المتصفح

عبر المتصفح، قارئ التلقيم البسيط للمحتوى RSS، الأجهزة المحمولة … الخ.

تكوين المحتوى

من خلال مؤلفي الموقع

من خلال أي شخص


الويب 2.0 ليست إنترنت 2.0 ؟

يخلط العديد من مستخدمي الشبكة بين مصطلح الويب Web و مصطلح الإنترنت Internet ، هذا الخلط تزايد مع ظهور مصطلحي إنترنت 2.0 و ويب 2.0 ليعمق من قناعة البعض بأن المصطلحين يدلان على نفس الشي ! الحقيقة الفرق كبير ، الإنترنت هي الشبكة المعلوماتية الضخمة ، و التي تضم من ضمن خدماتها الشبكة العنكبوتية الويب ، فالإنترنت كمصطلح يطلق على الشبكة بكامل خدماتها ، من خدمات المحادثة ، البريد الإلكتروني ، المجموعات الإخبارية ، بروتوكول نقل الملفات FTP ، و أيضاً الشبكة العنكبوتية الويب ، أو ما يطلق عليها World Wide Web ، و التي تختصر بـ WWW ، مشروع الإنترنت 2.0 هو مشروع تعمل عليه الأن كبرى الجامعات و المعاهد الأكاديمية في أمريكا و كندا منذ عدة سنوات، الهدف منه هو إطلاق شبكة معلوماتية تفوق سرعة نقل المعلومات فيها السرعة الحالية بعشرات أو مئات المرات، لذلك فإن الإنترنت هو مشروع و ليس مجرد مصطلح أو تصنيف كما الويب 2.0

خصائص الويب 2:

- السماح للمستخدمين باستخدام برامج تعتمد على المتصفح/الموقع فقط. لذلك هؤلاء المستخدمين يستطيعون امتلاك قاعدة بياناتهم الخاصة على الموقع بالإضافة إلى القدرة على التحكم بها.

- السماح للمستخدمين بإضافة قيم لتلك (البرنامج المعتمدة على المتصفح).

- السماح للمستخدمين ليعبروا عن أنفسهم، اهتماماتهم وثقافتهم.

- تقليد تجربة المستخدمين من أنظمة التشغيل المكتبية من خلال تزويدهم بميزات وتطبيقات مشابهة لبيئاتهم الحاسوبية الشخصية.

- تزويد المستخدمين بأنظمة تفاعلية تسمح بمشاركتهم في تفاعل اجتماعي.

- السماح للمستخدمين بتعديل قاعدة البيانات من خلال إضافة، تغيير أو حذف المعلومات.

- الويب هي منصة تطوير متكاملة

- الذكاء و الحس الإبداعي

- البيانات هي الأهم

- نهاية دورة إنتاج البرمجيات

- الاستفادة من تقنيات التطوير المساندة

- الثقة بالزوار

- المشاركة

- أنظمة تتطور إذا كثر استخدامها

- الخدمة الذاتية للوصول إلى كل مكان http://www.ahmedasr.com/vb/showthread.php?t=670

مميزات الويب 2

- قليل التكلفة .

- أكثر سهولة في الاستخدام وأكثر إنسانيةً من الويب 1.0.

- كمية الاكتشافات والاختراعات الجديدة التي أصبحت تضاف إلى رصيد الإنسانية يوماً بعد يوم .

http://www.ahmedasr.com/vb/showthread.php?t=670

عيوب الويب 2

- نموذجه المفهومي لم ينضج بصورة كافية

- ليست شيئاً جديداً، ولا هي إصدار محسن، بل هي امتداد تقني طبيعي للويب 1.0، فكل ما تفعله تطبيقات الويب 2.0 هو أنها تقوم باستدعاء الوظائف القديمة للويب 1.0 ولكن في الخلفية .

- يحتاج إلى تجهيزات أمنية عالية، وإضافات مكلفة، ومساحات واسعة في خوادم الانترنت، وذلك لأنها تستخدم وتحدث من قبل أعداد كبيرة من المستخدمين.

http://www.ahmedasr.com/vb/showthread.php?t=670

أهمية استخدام تقنيات ويب 2 في التعليم:

1. أن الوسائل الإلكترونية مثل موقع المادة الدراسية والقوائم البريدية و منتديات النقاش لم تعد الآن تجذب الكثير من الطلاب لاتجاههم لما استجد من تقنيات ويب 0.2 كالمدونات وبرامج الويكي وغيرها.

2. أن تقنيات ويب 2.0 تتميز بالتفاعلية والمرونة التي من شأنها أن تنتقل بالتعليم إلى التعلم, وتجعل الطالب ملقي ومرسل ومتفاعل ومشارك لا مجرد مستقبل ومتلقي سلبي.

3. أنها تساهم في جعل التعليم تعاوني وتكاملي بين الطلاب, فالجميع يتشارك في التحرير والنشر والإضافة والتعليق.

4. أنها تساهم في رفع طموح الطلاب وتشجعهم على المشاركة في التعليم والتعلم بشكل أقوى من خلال المشاركة في تقنيات ويب 2.0 أو اختراع تقنية جديدة مشابهة.

* نقلاً من مدونة ويب2.0 وبعض تطبيقاته

http://sanaaelsamony.wordpress.com/

الويب web2.0        2.0

 


التعريف:

الويب 2.0 هو فلسفة أو أسلوب جديد لتقديم خدمات الجيل الثاني من الإنترنت، تعتمد على دعم الاتصال بين مستخدمي الإنترنت، وتعظيم دور المستخدم في إثراء المحتوى الرقمي على الإنترنت، والتعاون بين مختلف مستخدمي الإنترنت في بناء مجتمعات إلكترونية، وتنعكس تلك الفلسفة في عدد من التطبيقات التي تحقق سمات وخصائص الويب 2.0 أبرزها المدونات Blogs، التأليف الحر Wiki، وصف المحتوى Content Tagging، الشبكات الاجتماعية Online Social Networks، الملخص الوافي للموقع RSS.

الويب 2,0 هو مصطلح يطلق على المواقع ، الخدمات ، و التطبيقات التي تتوفر بها مجموعة من الخصائص تؤهلها لأن يطلق عليها هذا اللقب كما يمكن أن نطلق عليه ويب القراءة والكتابة . هذا المصطلح كان نتيجة عاصفة ذهنية في إجتماع إقيم بين O’Reilly  و  MediaLive International  ، من خلال هذا الإجتماع حاول الخبراء في الطرفين الوصول الى معايير محدده يمكن من خلالها تقسيم المواقع إلى مواقع الويب 1.0 التقليدية و مواقع الويب 2.0 الجيل الجديد من المواقع . و في بداية هذا الإجتماع قاموا بضرب أمثلة على مواقع من الويب 1.0 و ما يقابلها بالفكرة من المواقع التي يصنفونها ( لا إراديا إن صح التعبير ) كمواقع من الويب 2.0 . كمرحلة أولى خرج المتحاورون بقائمة من الأمثلة هذا جزء منها :